Disable Preloader

المجلات العلمية

الرئيسة »  المجلات العلمية

المجلات العلمية
تُطلق جامعة محمّد بن زايد ثلاث مجلّات علميّة محكّمة تكون مرصداً للتطوّرات البحثيّة في مجالها، ثمّ تُتبعها مستقبلًا بسلسلةٍ من الكتب العلميّة. المجلّات هي:

المجلات العلمية

تُطلق جامعة محمّد بن زايد ثلاث مجلّات علميّة محكّمة تكون مرصداً للتطوّرات البحثيّة في مجالها، ثمّ تُتبعها مستقبلًا بسلسلةٍ من الكتب العلميّة. المجلّات هي:

  • مجلّة الدراسات الفلسفيّة

تختصّ المجلّة بالبحث الفلسفيّ في العلوم الإنسانيّة عامّةً، النظريّة والتطبيقيّة، فتشمل قضايا تتعلّق بفلسفة اللغة، وفلسفة الدين، وفلسفة الأخلاق، وفلسفة التاريخ، وفلسفة السلطة، تنظر المجلّة في الحدود التفاعليّة بين الفلسفة وغيرها من العلوم، وهذا الاتّجاه القائم على كسر الحواجز المفتعلة بين الفروع المعرفيّة هو اتّجاه حاضرٌ بقوّة على الساحة الأكاديميّة اليوم.

  • مجلّة الدراسات الإسلاميّة

تختصّ المجلّة بالدراسات الإسلاميّة بشتّى فروعها وبالعالم الإسلاميّ بمختلف نواحيه، لتقدّم قدر الإمكان نظرةً شموليّة عن المستجدّات البحثيّة في الحقل (على صعيد النظريّات والمنهجيّات والتطبيقات). ترحّب المجلّة بطيفٍ واسع من المقاربات التاريخيّة، واللغويّة، والنصّيّة، والاجتماعيّة، والثقافيّة، والاقتصاديّة، والسياسيّة، والفكريّة. وتشجّع على فتح آفاقٍ جديدة للدراسات الإسلاميّة عن طريق الدراسات البينيّة التي تُشرك في مقاربتها الحضارات العالميّة والتيّارات الفكريّة الراهنة.

  • مجلّة اللغويّات التطبيقيّة

تختصّ المجلّة بالدراسات التي تهتمّ بتوظيف اللغة توظيفًا معاصرًا مع روافد اختصاصات أكاديميّة متعدّدة. فتقوم بتوصيف المشاكل اليوميّة المتّصلة باللغات والتحقيق فيها واقتراح الحلول لتخطّيها خدمةً للبشريّة. تكتسب المجلّة أهمّيتها من كونها تساهم في تطوّر اللغة وتكييفها وتوظيفها، ومن شأنها أن تشارك في تطوير مناهج التعليم وأدواته وتشكّل مرجعًا قيّمًا للسياسات اللغويّة. تدعم المجلّة مشاريع حوسبة اللغات والصناعة اللغويّة والمكتبات الرقميّة والذكاء الاصطناعي والتعلّم الآلي.

تنشر هذه المجلّات المقالات باللغتين العربيّة والإنكليزيّة لتصل إلى جمهور القرّاء في العالم العربيّ والعالم.

دعوة استكتاب مجلة الدراسات الفلسفية

دعوة استكتاب مجلة الدراسات الاسلامية

دعوة استكتاب مجلة اللغويات التطبيقية

المراكز البحثية

مجلة الدراسات الفلسفية

مجلّة الدراسات الفلسفية هي مجلّة علميّة محكّمة تسيرها هيئة تحرير وهيئة استشاريّة وتصدرها جامعة محمّد بن زايد للعلوم الإنسانيّة بالتعاون مع دار النشر العالميّة بريل (Brill)
تعنى المجلّة بنشر البحوث في مجال الدراسات الفلسفية، وتعنى على الخصوص بالفلسفة الوسيطية بمختلف مدارسها وقضاياها وإشكالاتها، كما تعنى بفلسفة الدين. ترحّب المجلة بمشاركة الباحثين في الاختصاصات الفلسفية ذات الصلة باهتمامات المجلة.

تهدف المجلّة إلى الإسهام في تطوير الدرس الفلسفي عموما، والدرس الوسيطي على الخصوص، والانفتاح على كافة المشتغلين بالحقل الفلسفي في التخصصات المطلوبة، لتجويد مناهج البحث في الفلسفة عموما، وتطوير الدراسات الفلسفية في فلسفة الدين، وفيما يمكن أن يسهم في اكتشاف الثراء الذي تختزنه الحقبة الوسيطية بلويناتها الإسلامية والمسيحية والعبرية المختلفة.
تنشر المجلّة الأبحاثَ الأصيلة بالعربية مع إمكانية الانفتاح على الإنكليزيّة، وتصدر ورقيًّا وإلكترونيًّا في نظامٍ من الإتاحة المفتوحة (open access online)
تقيّم المقالات التي ترد على المجلّة بحسب أصالتها وجودة مضمونها وسلامة منهجها ومدى مساهمتها في تطوير البحوث الفلسفية الوسيطية وإشكالات وقضايا ومفاهيم فلسفة الدين.
تنشر المجلّة مقالات تتّصل بحقل الفلسفة الوسيطية وفلسفة الدين، وتخصّص قسما منها لمراجعة الكتب المنشورة في الاختصاص.

تدعو الجلة الباحثين المهتمين إلى إرسال ملخص بحوثهم المقترحة (250 كلمة كحد أقصى) إلى العنوان الإلكتروني التالي: philosophy.journal@mbzuh.ac.ae




تعتزم جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية إصدار مجلةٍ متخصصةٍ في الدراسات الإسلامية، تعتمد المناهج الحديثة في البحث، وتعالج سائر القضايا المعنية بدراسات الإسلام وحضارته، وثقافاته، في التاريخ والحاضر، بما يشمل دراسات القرآن وعلومه، والتفسير والحديث، والفقه وأصوله، ومتغيرات المجتمعات في الماضي والحاضر والمستقبل، وعروض رؤى الإسلام ودراساته في العالم المعاصر.

وعندما نتحدث عن المناهج الحديثة؛ فإنّ ذلك يتناول الدراسات البينية والمقارنة، واستكشاف أصول التكوين التاريخي، والتفكير النقدي في التيارات الدينية والثقافية، والكتب الكبرى في الحضارة ، والتواصل الحضاري مع العالم للجهات كافة. وللمجلة – كما لسائر منشورات جامعة محمد بن زايد – اهتمام خاص بتجديد الخطاب الديني.

وتنشر المجلة دراساتٍ ومراجعاتٍ للكتب باللغتين العربية والإنجليزية،  مرتين في العام. وتصدر ألكترونياً وورقياً بالتعاون مع بريلBrill  في نظامٍ للإتاحة المفتوحة، وبما يتيح بلوغ مستوى الاعتراف العالمي.

وتشترط إدارة المجلة بالطبع أن لا تكون الأعمال العلمية المرسلة إليها قد نُشرت من قبل أو قُدّمت للنشر في مطبوعاتٍ أُخرى. وستخضع الدراسات المرسلة للتحكيم، وتتطلب إرسال ملخصٍ دقيقٍ مع المقالة (250 كلمة حداً أقصى) إلى:  Islamic.journal@mbzuh.ac.ae

مجلّة اللغويّات التطبيقيّة هي مجلّة علميّة محكّمة تسيرها هيئة تحرير وهيئة استشاريّة وتصدرها جامعة محمّد بن زايد للعلوم الإنسانيّة بالتعاون مع دار النشر العالميّة بريل. (Brill)

تعنى المجلّة بنشر البحوث في مجال اللسانيات التطبيقيّة بمختلف فروعها التي تعمل على توظيف اللغة في معالجة مشكلات متنوّعة وصفا وتحقيقا وبحثا عن الحلول الممكنة.  لذلك ترحّب بمشاركة الباحثين في الاختصاصات اللّسانية وذات صلة باللسان من قبيل تعليمية اللغة والبحوث اللغوية النفسية والاجتماعية والأنتروبولوجية والحاسوبية والعرفانية.

تهدف المجلّة إلى الإسهام في تطوير اللغة وتكييفها وتوظيفها والمشاركة في تجويد مناهج تعليم اللغة وتسعى إلى أن تكون مرجعًا قيّمًا للسياسات اللغويّة ومشجعا على تطوير مشاريع في حوسبة اللغات والصناعة اللغويّة والمكتبات الرقميّة والذكاء الاصطناعي والتعلّم الآلي.

تنشر المجلّة الأبحاثَ الأصيلة بالعربية مع إمكانية الانفتاح على الإنكليزيّة، وتصدر ورقيًّا وإلكترونيًّا في نظامٍ من الإتاحة المفتوحة(open access online)

تقيّم المقالات التي ترد على المجلّة بحسب أصالتها وجودة مضمونها وسلامة منهجها ومدى مساهمتها في تطوير البحوث اللسانية التطبيقية وإثرائها.

تنشر المجلّة مقالات تتّصل بحقل اللغويّات التطبيقيّة وتخصّص قسما منها لمراجعة الكتب المنشورة في الاختصاص.

تدعو الجلة الباحثين المهتمين إلى إرسال ملخص بحوثهم المقترحة (بين 150 و250 كلمة كحد أقصى) إلى العنوان الإلكتروني التالي: linguistics.journal@mbzuh.ac.ae

تصدر المجلّات بالتعاون مع دور نشرٍ عالميّة لضمان مسألتين:

(*) ضبط الجودة (quality control): دار النشر العالميّة هي مرجعيّة محايدة موثوقة لضمان جودة المقالات المنشورة، والحؤول دون تدخّل جهاتٍ مختلفة تحكم على المقالات بأسس غير موضوعيّة. يقتضي ذلك اعتماد نظام تحكيم قائم على حجب هويّات المحكّمين وأصحاب المقالات، ونظام مكافأة للباحثين المشاركين الذي يضمن تنافسيّةً عالية.

(*) التوزيع والانتشار:

النقطة المفصليّة في حاضر الأكاديميا هي انتشار المجلّة مادّيًّا وافتراضيًّا وهو ما توفّره دار النشر العالميّة عن طريق شبكة علاقات واسعة وقاعدة بيانات ضخمة (infra structure). فتضمن المجلّة بذلك مباشرةً مكانًا على الخريطة الأكاديميّة العالميّة، وذلك منذ الإصدار الأوّل لها. وتُدرَج مقالاتها ضمن محرّكات البحث العالميّة (JSTOR, Scopus, Index Islamicus,…) في ما يُعرف بنظام الإتاحة المفتوحة (open access online).

لكلّ مجلّة لجنتان:

لجنة تحريريّة: رئيس تحرير يعاونه محرّران مساعدان أو ثلاثة، ومحرّر لمراجعة الكتب.

– لجنة استشاريّة: تضمّ 10-15 باحثًا مرموقًا ويُراعى في اختيارهم تنوّع الجامعات والبلدان (مثل: جامعة أوكسفورد، جامعة جورج تاون، الجامعة الأميركيّة في بيروت، الجامعة الأميركيّة في القاهرة،…) وذلك حرصًا على نظرةٍ أكثر شموليّة. تكتسب المجلّة موثوقيّتها من أهمّيّة هؤلاء الباحثين وسمعتهم الأكاديميّة، وتستأنس في الوقت عينه بآرائهم في اتّخاذ قرار، أو تحكيم مقال، أو غير ذلك.

تبني الجامعات حضورًا لها على الساحة الأكاديميّة العالميّة بسبلٍ شتّى، أبرزها القيمة المعرفيّة المضافة التي تقدّمها في كلّ حقلٍ عن طريق ما تنظّمه من مؤتمرات، أو تقيمه من مشاريع، أو تصدره من منشورات. ويُعوَّل على هذه المجلّات الثلاث لتكون رائدةً في مجالها، ملتزمةً بمنهجٍ علميّ عالي المستوى لتخدم بموضوعاتها الإشكاليّات المطروحة حديثًا في الأوساط الأكاديميّة. وهي بذلك تمثّل صورةً نموذجيّة عن الرؤية المعرفيّة لجامعة محمّد بن زايد.

تتميّز المجلّات أيضًا بمواكبتها تيّارات النشر العالميّة التي تجعل المقالات متاحةً ومنتشرةً وعالميّة، وتمكّن القارئ من الإفادة منها عن طريق محرّكات البحث الكبرى.

يُفضَّل أن تُخصَّص الأعداد الأولى من المجلّات لموضوعاتٍ محدّدة، يُستكتب فيها ألمع الباحثين في الجامعات العربيّة والعالميّة، وذلك لضمان انطلاقةٍ قويّة بمستوًى أكاديميّ عالٍ جدًّا، ثمّ يُترك موضوع المشاركة مفتوحًا بعد سنتين أو ثلاث.